الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع

الاختفاء الغامض

---------- الملخص ---------- كيف اختفى عالم مصرى من فندق فى قلب باريس ؟ هل ينجح المختطفون فى نقل العالم إلى دولتهم ؟ تُرَى من يكسب هذا السباق : المختطفون أم ( أدهم صبرى ) ؟ اقرإ التفاصيل المثيرة .. لتعلم كيف يعمل رجل المستحيل ---------------------------- نبذة عن أحداث الرواية ---------------------------- ### الفصل 1: القفزة الافتتاحية تبدأ الرواية بمشهد تدريبي تعريفي ببطلها **المقدّم أدهم صبري** داخل طائرة قفز، استعدادًا لاختبار شاق يُظهر أعصابه الفولاذية ومهاراته القتالية والبدنية، ويمهّد لدخوله مهمة حسّاسة لاحقًا. هذا المشهد يُقدَّم كمدخل تعريفي للشخصية وقدراتها الاستثنائية. ### الفصل 2: بلاغ الاختفاء تتلقّى القاهرة خبرًا صادمًا: **عالم مصري بارز** يختفي من **فندق في قلب باريس** في ظروف غامضة. تبرز حساسـية القضية لأن العالم يعمل في مجال طيران/أبحاث دقيقة، ما يرجّح تورّط جهاز أجنبي يريد خطفه واستغلال علمه. هنا يُستدعى أدهم لتولّي الملف. ### الفصل 3: تقدير موقف واختيار الفريق تتضح للقيادة الاستخباراتية المصرية خيوط أوليّة تُشير إلى دور خلية محترفة، مع تلميحات إلى بصمات **الموساد**. تُكلّف **منى توفيق** بمساندة أدهم باعتبارها شريكته في المغامرات الأولى؛ فتُوزَّع الأدوار بين الرصد الميداني والتحليل والتغلغل الاجتماعي. ### الفصل 4: إلى باريس — مسرح الجريمة يصل أدهم ومنى إلى باريس متخفّيين بهويّات مناسبة. يُعيدان بناء خطّ سير العالم منذ دخوله الفندق وحتى لحظة اختفائه: مراجعة كاميرات، استجواب عمّال الخدمة، وفحص سجلات الاتصالات. تتكشّف دلائل على **تخديرٍ سريع** وتبديل مسار خروج العالم عبر باب خدمة، ما يوحي بتخطيط مسبق ومراقبة طويلة للمكان. ### الفصل 5: اسم العالِم وملامح الخصم يتحدد اسم العالم في بعض الروايات الشفهيّة/المرئية بـ**الدكتور جمال عمّار** (عالم طيران)، وتظهر خلفيّة عن اهتمام طرفٍ إقليميّ بخبرته. في المقابل، يتسرّب إلى أدهم ومنى اسم المشغّل المعادي: **جول أليعازر**، وهو ضابط إسرائيلي يقود الخلية الخاطفة. ### الفصل 6: خيط الواجهة — تتبّع الدوائر اللوجستية يشرع أدهم في تفكيك شبكة النقل: سياراتٌ مستأجَرة بأسماء وهمية، شقة “آمنة” تُستخدم كنقطة وسيطة، واتصالات مُشفّرة قصيرة. يزرع كاميرات واستماعات، فيما تتخفّى منى في دورٍ اجتماعي يتيح لها اختراق دائرة “التغطية” حول الجناة. الهدف: الوصول إلى **الوكر الوسيط** قبل أن يتم تهريب العالم خارج فرنسا. ### الفصل 7: اختبار الأعصاب — كمين مضاد تنصب الخلية كمينًا للاستدراج بعد أن شعرت بالاختراق. ينقلب الموقف إلى اشتباكٍ خاطف في شارع جانبيّ، يُظهر براعة أدهم في الاشتباك القريب والتصرّف تحت ضغط، وينتهي بانتزاع **مستندات صغيرة** كافية لتحديد **مسار الترحيل** المزمع (نقطة تبديل خارج مركز المدينة، ثمّ طريق إلى مطار/مهبط خاص). ### الفصل 8: الوكر السرّي — محاولة إنقاذ أولى يتتبّع أدهم ومنى الدلائل إلى شقّة محصّنة تُستخدم كـ“غرفة انتظار” قبل الترحيل. تُنفَّذ مداهمة محسوبة التوقيت، لكن الجناة يسبقون بخطوة ويُجلون العالم قبل دقائق، تاركين آثار مهدّئة وأدوات تقييد سريعة. تُظهر هذه الضربة مدى احتراف الخصم، وتؤكد أن الموعد التالي سيكون **النافذة الأخيرة** قبل خروج الرهينة. ### الفصل 9: لعبة الخداع — شَرَك استخباراتي يبتكر أدهم خطة “شَرَك”: بثّ إشارة مزيّفة توحي بأن الفريق المصري يخطّط لاصطياد النقل البري، بينما يكون التركيز الحقيقي على **المرحلة الجوية**. منى تلعب دور “المراقب الطُعْم”، فيما يتخفّى أدهم ضمن طاقمٍ فنيّ قريب من المهبط الخاص؛ الهدف محاصرة الخلية على الأرض قبل الإقلاع. ### الفصل 10: لحظة الحسم — على حافة الإقلاع تبلغ المواجهة ذروتها عند المهبط: عراكٌ قصير وحاسم، تعطيلٌ لمجموعة الحماية، وتحرير العالِم في اللحظة الأخيرة قبل الصعود للطائرة/المروحية. بعض عناصر الشبكة يُقبض عليهم، وأخرى تنسحب لتأمين هروب المشغّل. تمتد المطاردة للحظات خارج المهبط لكنها تنتهي بتثبيت السيطرة على الموقع وإنقاذ الهدف. ### الفصل 11: تفكيك الشبكة وتقييم العملية بموجب الاعترافات السريعة والوثائق المضبوطة، تُفكَّك **الشبكة العاملة** التي أدارت الاختطاف لصالح الموساد، بينما يظل مصير المشغّل **جول أليعازر** ملتبسًا بين القبض والفرار في قراءاتٍ مختلفة؛ المُحقّق أنّ **المهمة الأساسية — استعادة العالِم — أُنجزت** دون خسائر مصرية تُذكر. ### الفصل 12: العودة والخاتمة تُعاد الضحية إلى القاهرة وسط إجراءات حماية مشدّدة، وتُغلَق القضية بنجاح، فيما تُرسّخ الرواية صورة أدهم كرجلٍ ينجز “المستحيل” ببرود أعصاب وتخطيطٍ محكم، وتُثبت **منى توفيق** حضورها شريكةً ذكيّة فعّالة منذ **المغامرة الأولى**. الخاتمة تترك بابًا مواربًا لصراعاتٍ لاحقة مع خصوم إقليميين ودوليين.

تحميل الرواية من هنا

الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع